وبعد النشيدين الوطني والسعودي، ألقت ممثلة الرئيس الحريري النائب ديما الجمالي كلمة قالت في مستهلها: "على الخير والمحبة نلتقي في طرابلس الفيحاء، لنحيي معا ليالي شهر رمضان في جو من الألفة والأخوة والفرح، في درة الشرق، مدينة طرابلس الفيحاء، وبدعم من المملكة العربية السعودية، مملكة الخير والإنسانية، التي لم تكن يدها في لبنان إلا فياضة بالخير، ومبلسمة للجراح، وبدعم غير محدود من الرئيس سعد الحريري الذي أحب طرابلس وأحبته، وبادلته الوفاء في أكثر من محطة واستحقاق”.
وتضم القرية الرمضانية في طرابلس، خيمة رمضانية، وعدد من الفعاليات الحرفية، والمعارض للمنتجات التي ستساهم في نشر الفرح ودعم سكان المدينة، وتعزيز الأجواء الرمضانية لهم.